الأحد، 2 أغسطس 2009

معالجة مضاعفات السكرى من النمط 1 و 2 بواسطة الخلايا الجزعيه

معالجة مضافات السكرى من النمط 1 و 2 بواسطة الخلايا الجزعيه
السكرى النمط 1
رد فعل المناعه التلقائيه للجسم لخلايا بيتا البنكرياسيه فى جزر لانجرهانز و التلف الناتج لهذه الخلايا (بيتا) يتسبب فى عدم قدره فورى للإنسولين و ينتج عنه السكرى من النمط1السكرى من هذا النمط هو مرض مثبط للنشاط و يعالج تقليديا بالحقن بالإنسولين وهذه الحن تكون بديل للهرمون المفتقد و لكن المضاعفات قد تصل إلى هايبرجلايسيمي و هو يساعد فى العديد من المضاعفات مثل:
أمراض القلب و ألأوعيه
مضاعفات الكلى و العيون
دوره دمويه بطيئه
تلف الخلايا العصبيه ( نيوروباثى)
القدم السكرى
القابليه المرتفعه للعدوى
إنتصاب ضعيف للعضو الذكرى
السكرى من النمط 2
.النمط السكرى هذا يعرف بهجوم النضوج أو السكرى الغير معتمد على ألإنسولين . بالرغم من أن تأثير النمط الثانى يؤثر بنفس القدرعلى المرحله السنيه إبتداء من 40 سنه فقد لوحظ حاليا زيادته فى السن ألأصغر و بصفه خاصه بين الناس التى لها تاريخ عائلى مع مرض السكرى.مرض السكرى 2 فى صورته ألأكثر شيوعا تؤثر مضاعفاته على %85 إلى % 90
الخبراء يقدرون أن ثلث الناس تقريبا ممن لديهم السكرى من النمط 2 لا يعلمون ذلك . ولكن إذا ما ترك الوضع على ماهو عليه بدون تحكم فى المرض فإن العواقب ( كما فى حالة النمط1) قد تكون مهدده للحياه.
معالجة مركز إكس سيل للسكرى
اكتشافنا للعلاج بالخلايا الجزعيه ذاتية التفاعل ( الناتجه من جسمك شخصيا و يعاد زرعها) هو فريد فى أوروبا و يقاوم النمط 1 و 2 من جزورها . يقلل الهيبرجلاسيميا و بالتالى والمضاعفات السابق ذكرهاالخلايا الجزعيه يتم تجميعها أولا من مخ عظام (النخاع العظمى ) المريض و إستخلاصها من عظام ألأليه ثم إعادتهامرة أخرى إلى الجسم بعد أيام . قبل إعادة زرع الخلايا يتم معالجة النخاع العظمى بأحد معاملنا حيث يتم أيضا الكشف على جودة و كفائة الخلايا الجزعيه.إعادة حقن الخلايا الجزعيه له القدره على التحول إلى أنواع مختلفه من الخلايا و له القدره على إعادة حيوية النسيج التالف . علاجنا المبتكربالخلايا الجزعيه له القدرات على الشفاء الذاتى لقدرات المريض من خلال تحفيز إعادة التنشيط أو ألإصلاح. وحيث أن المزروع هو خلايا ذاتيه التكيف فلا يوجد أى فرصه لرد فعل مناعى لاحق.
النتائج
من خلال الرسم البانى التالى يمكنك مشاهدة بحث أجرى على 23 من مرضانا بالسكرى (النمط 1و2) و النتائج حتى يناير 2008 و البحث اجرى فى فترة من شهر إلى ستة أشهر عقب العلاج.
ثلاثه من 23 مريض قرروا عدم حدوث تغيير فى إستعمالهم للأدويه أو الشعور بتحسن عقب العلاج
عشره من 23 مريض قرروا إنخفاض حاجتهم للإنسولين بنسبه تتراوح ما بين %25 و %50 و ألآدويه عن طريق الفم و لوحظ تحسن فى الحال.العامه.HbA1c ثبات فى المعدل أو تحسن ( إنخفض).
عشرة مرضى من 23 قرروا وجود تحسن كبير مع إنخفاض الحاجهللإنسولين بأكثر من %50 وكذلك الادويه عن طريق الفم و لم يلاحظ وجود هيبوجلايسيميا حاده و بعض المرضى قرروا عن إلتئام فى قروح القدم و إنخفاض HbA1c وتحسنه أو ثبات معدله و كذلك قرروا عن تحسن عاموتلاشى ألإحساس بالألم
لم يبلغ أى مريض عن تراجع ملحوظ فى كفائة حياتهم ( من منطلق إستخدام ألأدويه أو ألألم أو الحاله العامه).
ضمن ال23 مريض كان هناك تسعه يعانون من إلتهاب شديد فى ألأعصاب و الرسم البيانى التالى يبين أن مريض واحد شعر بتراجع إلتهاب ألأعصاب بينما الثمانيه الباقون شعروا بتراجع ملحوظد فى إلتهاب ألأعصاب بحيث اصبحوا تقريبا لا يحسون بأية آلآم.